الخميس، 1 ديسمبر 2016
طبيب قليل الادب يقوم بمواقف محرجة للبنات - على الهواء مباشرة - للكبار فق...
مرحبا بك عزيزي المشاهد على قناتنا هي قناة ترفيهية تبحث عن كل جديد من اجل امتاع المشاهد المصري على الخصوص و العربي عموما و الحرص على كل ما هو حديث و متميز للوصول لاكبر عدد من المشاهدين و تحقيق اكبر قدر من الاستفادة لكل مشاهدينا الكرام.
طبيب قليل الادب يقوم بمواقف محرجة للبنات - على الهواء مباشرة - للكبار فقط +18
يقال أن مهنة الطب هي أشرف المهن في المجتمع ، لكن من يعرف بحال هذا الطبيب وهو يعاين المرضى ويشخص لهم المرض ويصرف لهم وصفة يكتب فيها الدواء . سيعرف أن مهنة الطب أصبحت عبارة عن " فضيحة " انسانية و كوارث بشرية، وإلى قلة الأدب، هذا الطبيب قليل الأدب يتعامل مع مرضاه و خاصة النساء، فهو قليل الأدب للبنات في جو مضحك وفاضح، يجعل مرضاه في مواقف محرجة بسبب قلة الأدب و التحرش، معبرا عن كبته الجنسي.
ليتضح أنه أسوء طبيب عرفه التاريخ، لأنه بالفعل كذلك فقد قرر هذه المرة أن يجعل العالم كله يرى المسخرة التي يفعلها في زواره في المستشفى . عندما يستفرد بهن و يطلب منهم الكشف عن " المؤخرة "لكي يتم على مؤخرتهن عمله الخطير، و قليل الأدب و الفضيع، ليكشف عن أكبر (فضيحة طبيب) لهذا الزمان بعد أن وضع " كاميرا خفية " في أحد أركان حجرته الخاصة في المستشفى من أجل تصوير مؤخرة كل بنات و نساء التي تأتي عنده من أجل تلقي العلاج.
لكن عكس ذالك ما يقع فحينما تأتي المريضة وبعد تلقي التحية، سرعان ما ينقلب المستشفى كأنه بار أو كباريه، ساخن و جامد من كثرة الرقص الشرقي أو الشعبي لبشاعة المنظر.
فهذا الطبيب بعد أن يطلب من المريضة أن تنحني و تكشف فخذها و مؤخرتها تكون الكاميرا مصممة بإحكام من أجل التقاط كل أجزاء العضو التناسلي لهذه المريضة تم بعد ذالك يقوم بفضحها - على الهواء مباشرة - و نشره على المواقع التواصل الاجتماعية فيسبوك/ تويتر facebook/twitter إضافة إلى مواقع أخرى يوتيوب و جوجل youtube / google.
في الحقيقة إن فعل هذا الطبيب يعد " أغرب من الخيال " صراحة شيء لا يصدق بأقل ما يمكن أن نوصفه بفضيحة من العيار الثقيل، له و لمهنة الطب عموما صراحة عيب على أن يكون هذا طبيبا، يستحق العقاب القاسي ولا يمكن مسامحته رغم أن المسامح كريم ،
في الأخير لا تنسى التعليق و الاعجاب و المشاركة ... وشكراَ على المشاهدة .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق